كتب/ د. مجيب الرحمن الوصابي
في الماضي كان التناحر على السلطة لا يمس حياة الناس في أمنهم، وخبزهم!! بأسهم بينهم شديد رحماء بالشعب! …اليوم …؟؟
لا أثير شجونًا بحديثي، ولا أنكأ جرحًا بذكري لليمن مقرونة بعام 1984، و لكن الحنين للماضي من (طبع البشر) لذا ليس بدعًا أن يطلق عليه مسمى (الزمن الجميل) مقارنة بالوضع المهين الكارثي الذي تعيشه البلاد.
بل أردت بهذا العنوان إسقاطًا أدبيًا روائيًا لواقع مأزوم؛ حيث يسابق خيال العباقرة الزمن، ويتخيلون أمورًا مرعبة صارت حقائق،